الدواجن ,امراض الدواجن , التحصينات , الدجاج البلدي
أهم الأمراض التي يصاب بها الدجاج البلدي وطرق علاجها والوقاية منها
أولاً : الأمراض الفيروسية :
1. مرض النيوكاسل .
2. الالتهاب الشعبي المعدي .
3. التهاب الحنجرة والقصبة الهوائية المعدي .
4. جدري الطيور .
5. الرجفان المعدي .
6. مرض جمبورو .
7. مرض الليكوزز ( المرض الليمفاوي ) .
8. مرض ميرك ( شلل الدجاج ) .
9. أنفلونزا الطيور .
10. مرض التقزم المعدي .
يجب تحصين الطيور باللقاح الواقي ضد أي مرض من الأمراض المذكورة أعلاه .
ثانياً : الأمراض البكتيرية :
1. مرض الإسهال الأبيض .
2. التيفوئيد .
3. كوليرا الطيور .
4. الزكام المعدي .
5. زهري الطيور .
6. سل الطيور .
7. أمراض الإيشيريشيا القولونية .
8. أمراض المكورات السبحية .
تعالج الأمراض البكتيرية باستخدام المضادات الحيوية المناسبة .
ثالثاً : أمراض المايكوبلازما :
1. المرض التنفسي المزمن .
2. التهاب المفاصل المعدي .
تعالج أمراض المايكوبلازما باستخدام المضادات الحيوية المناسبة ، والفيتامينات لزيادة مقاومة الطيور .
رابعاً : الأمراض الفطرية :
1. الالتهاب الرئوي الفطري .
2. القلاع .
3. التسمم الفطري .
تعالج الأمراض الفطرية باستخدام مضادات الفطريات المناسبة .
خامساً : أمراض الأوليات :
1. الكوكسيديا .
2. مرض المشعرات .
للوقاية أو العلاج توجد عدة عقاقير يمكن إضافتها إلى العلف أو ماء الشرب .
سادساً : الأمراض الطفيلية :
1. طفيليات الجهاز الهضمي ، وتعالج باستخدام طاردات الديدان المناسبة .
2. الطفيليات الخارجية مثل الحلم والقراد والقمل ، وتعالج باستخدام المبيدات الحشرية المناسبة .
سابعاً : أمراض سوء التغذية :
تنشأ أمراض سوء التغذية بسبب نقص أحد الفيتامينات أو المعادن أو أي عوامل أخرى يسببها سوء التغذية ، ويمكن تلافي ذلك بإعطاء عليقة كاملة ومتزنة في محتواها من العناصر الغذائية المختلفة .
ويجب أن يتم التحصين ضد الأمراض السابقة أو علاجها حسب الموصى به من قبل جهة الاختصاص . على أن تراعى النظافة التامة بالمعالف والمشارب والحظائر ، وعدم السماح بزيادة نسبة رطوبة الفرشة عن الحد المسموح به ، وتوفير المياه الباردة النقية النظيفة للطيور على مدار اليوم ، ومراعاة الفصل التام بين القطعان النامية وقطعان التربية ، وعدم السماح بالتنقل بين الطيور المسمنة والصغيرة ، ومنع الطيور البرية ( العصافير ، اليمام البري ، وغيره ... ) من دخول المساكن .
خاتمة :
يتضح مما سبق أن الدجاج البلدي يشكل عشيرة غير متجانسة من حيث صفاتها الوصفية والكمية ، ويرجع ذلك إلى أن عشيرة الدجاج البلدي في مختلف مناطق المملكة لم تخضع للانتخاب بشكل منتظم ولعدة أجيال بغرض توحيد صفاتها الوصفية وتحسين صفاتها الكمية ، لذلك فإن كفاءة إنتاج الدجاج البلدي من البيض واللحم متدنية بالمقارنة مع معظم السلالات ، ولا سيما الهجن التجارية ، إلا أن الفكرة السائدة بين عامة الناس هي تميز طعم ومذاق لحوم وبيض البلدي عن مثيلاتها المستوردة وإن ربيت محلياً وكذلك ندرته نسبياً .
هذه الفكرة قد شجعت بعض المستهلكين على دفع أسعار مجزية لهذه المنتجات ، ومن أجل رفع الكفاءة الإنتاجية للدجاج البلدي فإنه لا بد من إخضاعه إلى برنامج تربية متكامل لأجيال عديدة لتحسين صفاته الإنتاجية وتوحيد صفاته الشكلية .