ويختلف ري النبات باختلاف نوع التربة ووقت الزراعة؛ ففي الأجواء المعتدلة والتربة الرملية يسقى كل 3 أيام مرة، أما الأراضي الثقيلة الطينية فيسقى مرة كل 10 أيام.

وأمراض البطاطا كثيرة، وإذا تأخر العلاج يتعطل الإنتاج، وتصاب الثمار، ويجب الاهتمام والمتابعة ومتابعة نوع المرض وعلاجه.

عندما تجف الأرض المعدة للزراعة الجفاف المناسب تزرع البذور في جور المسافة بينهما 80- 90 سم على الريشة الشمالية من المشعاب ويوضع بكل جورة 3- 4 بذرات ثم تغطى بالثرى ثم التراب الجاف , ويحتاج الدونم من 350 – 400 جرام من التقاوي في العروة الصيفية وواحد إلى واحد ونصف كيلو جرام من التقاوي للعروة الشتوية.

- بعد ظهور البادرات تروى الأرض وتعاد زراعة الجور الغائبة.

- بعد أن تظهر النباتات وتترعرع تخف على أقوى نباتين في الجورة.

إن أفضل وقت لزراعة الشتول هو قبيل الغروب، وعموماً فيلزم تجنب إجراء عملية التشتيل في وقت ارتفاع درجات الحرارة وبالنسبة لطريقة زراعة الشتول فإن الطريقة المتبعة من قبل المزارعين وهي زراعة الشتول في وجود الماء غير ملائمة لأنها تتسبب في خدش أنسجة النبات وتزيد من احتمال تعرضه للإصابة بفطريات التربة. لذا يفضل لزراعة الشتول عمل حفرة صغيرة لكل شتلة بواسطة الفأس ، ويلزم أن تتم عملية الري فوراً عقب زراعة الشتول.

يزرع بالبذور إذا كان على نطاق ضيق، ويجب ترك مسافة 20-25سم بين كل نبات وآخر، وأمراض الخيار كثيرة وسريعة الانتشار وفتاكة أكثر، وقد تقضي على 80% من المحصول مثل أمراض البياض الزغبي والبياض الدقيقي وغيرها.

يتعرض الفلفل لمرضين: أولهما فيروس قد يعدم الإنتاج بنسبة 100% ثم البياض الدقيقي، ويسقط 80-90% من الأوراق ثم الأزهار والثمار. ويزرع عن طريق أشتال، ويترك مسافة 20-40سم بين كل نبات وآخر.

لا ينصح بزراعتها في العراء، بل في أنفاق مخفضة حتى لا تأخذ فترة طويلة حتى تنتج؛ حيث توفر الأنفاق حوالي شهر ونصف من الانتظار حتى تنتج. ويتم ري الشتلات بالتنقيط، ويجب ترك مسافة 40سم بين كل شتلة وأخرى.

تزرع عن طريق الأشتال وعلى مدار العام، وهي ثلاثة أصناف؛ لكل صنف وقت معين من السنة، ويجب ترك مسافة مناسبة بين كل نبات وآخر.

(النعناع - الريحان - البقدونس - الجرجير - عين الجرادة - كزبرة - فجل... إلخ).

تزرع عن طريق البذور في أحواض على مدار السنة في المناطق المعتدلة، ولا مانع أن تكون متقاربة. ويجب عدم سقيها بشكل يزيد عن الحد؛ لأن كثرة الرطوبة تصيبها بالأمراض.