|
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-27-2012, 10:57 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||
|
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
شجره المورنجا انها الجيل القادم من الدواء و الغذاء و ايضا العلف الحيواني و لماذا ؟ الشجره مضرب المثل في الجمال و التناسق - لانها تؤكل خضراء و مجففه تصوروا معي الاتي : الجرام الواحد من شجره المورنجا به سبعه اضعاف فيتامين سي الموجود بالبرتقال. الجرام الواحد من شجره المورنجا به ثلاثه اضعاف البوتاسيوم الموجود في الموز. الجرام الواحد من شجره المورنجا به اربعه اضعاف الكالسيوم الموجود في الحليب . الجرام الواحد من شجره المورنجا به اربعه اضعاف فيتامين أ الموجود بالجزر . الجرام الواحد من شجره المورنجا به ضعف البروتين الموجود بالزبادي . هذا بالاضافه الي :- الجرام الواحد من المورنجا به 46 نوع من مضادات الاكسده و 36 نوع من مضادات الالتهابات و 18 حمض اميني و 15 فايتمين و ملح معدني و اخري ان البذره الواحده تعطي شجره يصل ارتفاعها الي خمسه امتار في عامها الاول و عند زراعتها زراعه كثيفه تعطي انتاج خضري قدر في بعض التجارب ب 270 الي 300 طن/ فدان سنويا باجمالي تسع حشات في السنه بما يعادل 650 الي 700 طن /ه/سنويا و ن العجيب ان اوراقها و ازهارها و ثمارها تؤكل خضراء و تطهي او تجفف و تشرب كالشاي او تستخدم كالبهارات و التوابل في اعداد الطعام . و زكرها كثير من مؤلفي الطب الشعبي و من امثال داوود الانطاكيو ايضا ابن البيطار و كتب عنها الخبير الاثري الكبير زاهي حواس في جريده الاهرام بان القدماء المصريين استخدموها قديما في الطب و زيتها في عمليه التحنيط ( الاهرام ويكلي العدد 811) كما اجريت عليها العديد من الابحاث في مختلف دول العالم و ثبت ان لها تاثير معالج لاكثر من ثلاثمائه مرض مختلف و هنا تجدر الاشاره الي اهم امراض تتفاعل معها و تعالجهم بشكل ممتاز السكري الزهايمر هشاشه العظام الضعف الجنسي عند كلا من الرجال و النساء بعض انواع من السرطانات امراض القلب علاج الجروح و الحروق و غيرها الكثير واحده من اشجار الزيت الموجوده بقاياها في طور سيناء ,حيث ان بذورها تعطي زيت بمعدل يصل الي 40%من وزنه و زيتها ذا صفات عاليه حيث لايزنخ و لا يتغير حموضته و يحترق بدون دخان . و قد تم استخدام مخلفات البذور بعد تجفيفها و طحنها في معاجه المياه العكره حيث يقوم بديل عن الكلور و الشبه في تعقيم و ازاله عكاره الماء و بدون اثارهما الجانبيه و من عجائبها التي لا تنتهي ان مخلفاتها ( الافرع الغضه )تستخدم في العلف الحيواني و اعطت زياده في اللحم 32% و في ادرار اللبن من 43:65% و تم اجراء تجارب في كليه الطب البيطري جامعه القاهره علي استخدامها كاضافه لعلف الدواجن و النتائج مرضيه حيث اعطت فروق معنويه طيبه و كذلك تم تجربه العصير الناتج من الافرع الغضه في عمليات التسميد المختلفه و بخاصه الورقيه و اعطت فروق معنويه عاليه زياده في المحصول من 25% الي 35% كل هذا و اكثر و المتعارف عليها انها هي مصدر للبان الدكر و الذي كثيرا ما استخدمناه لعلاج الكثير من الامراض شعبيا لمن يريد المزيد التواصل معنا yaser652003*********** و الان الهدف من هذا المقال شد انتباه اصحاب القرار في كل بلادنا للاستفاده القصوي مما حبانا الله به من نعم و فضل وفر الدواء الطبيعي و قوي جهاز المناعه و سد فجوه الغذاء و انتاج المزيد من الزيوت عاليه الجوده بمعني اخر انتاج امم و اجيال تزكركم بالخير من عالم المحفزات للتجاره لشجرة المعجــزة MORINGA OLEIFERA Moringaceae العائلـــة Moringa oleifera الأسم العلمي Drum sticks الأسم الإنجليزي شجــرة البــان - شجرة اليســر – شجرة الحياة - أسماء لشجرة المورينجا من صنف (Moringa Peregrina) الإسم العربي أ شجار سريعة النمو يصل إرتفاعها الى أكثر من عشرة ، تتكاثر بالبذرة . طبيعة النباتالجذور ، الثمار، الأوراق، الأزهار ، الساق. الجزء المستعملالربيع ، الصيف وفق عوامل البيئة الزراعية العامة. الأزهـارالصيف، الخريف، تبعاً للمناخ المحلي النضــجينمو في البيئات الحارة و نصف الجافة و الجافة في المناطق المعتدلة و الدافئة في اغلب أنواع الأراضي. البيئــة قارتى أسيا وأفريقيا موطن العائلة شجرة المورينجا تنمو فى الاراضى القاحلة والحارة حيث تتحمل الجفاف وتمتاز بسرعة النمو ، وهي تعتبر من أسرع الأشجار فى النمو حيث يصل إرتفاعها الى أكثر من مترين فى أقل من شهرين وأكثر من ثلاثة أمتار فى أقل من عشرة أشهر من زراعة البذور وقد يصلارتفاعها الى مابين 9 و12 مترا خلال ثلاث سنوات . تحتوى عائلة المورينجا على 14 صنف من أصناف المورينجا المختلفة ، و لها عدة أسماء حول العالم ، فيما يطلق عليها في فى بعض المواقع الغربية اسم شجرة الحياه أو الشجرة المعجزة لانها تحمل جوانب انسانية عديدة للفقراء لما يمكن أن تمثله من مصدر غذائي كامل لهم ولاسيما أنها تنمو بريا وتنتشر فى بلاد عديدة من قارتى أسيا وأفريقيا. أن أوراق شجرة البان تحتوى على 30 م جراما من الكالسيوم وهومايوازى محتوى أربعة أمثال من الحليب ومن البوتاسيوم مايوازى ثلاثة أضعاف محتواه فى الموز. وقال ان هذه الاوراق تحتوى على فيتامين (ج) مايوازى محتواه فى سبعة مرات من عصير البرتقال وفيتامين (أ) مايوازى أربعة أضعاف محتواه فى الجزر ومن الحديد مايوازى ثلاثة أضعاف محتواه فى السبانخ ومن البروتين ما يعادل مرتين فى الحليب أو ما يعادل بيضة. يطلق على شجرة المورينجا من صنف (Moringa Peregrina) شجرة البان وقد تغنـى بهــا الشـــعــراء ونالت إهتـــمام العديــد من الباحثـين . البان شجـرة لها فوائد عديدة قيمتها الغذائية مازال العلماء يعملون على اكتشافها، وشجرة البان يطلق عليها بالعربية اسم اليسر أو الحبة الغالية أو شجرة الفقراء. - ويقال أن زيت هذه الشجرة يفوق فى قيمته الغذائية زيت الزيتون . ان هذه الشجرة تسـاعد على عــلاج أنيمـيا الـدم وأمـراض القـلب والمخ والاعصاب والسرطان والسكر الى جانب مفعوله فى الوقاية من الاصابة بفقدان البصر الناتج من نقص فيتامين (أ) فيما أجمع عدد من الاطباء على القيمة الفعالة للشجرة فى علاج أمراض التهاب المثانة والبروستاتا والسيلان والزهرى والحمى الصفراء و الروماتيزم الشجرة المعجزة.. مورينجا، إسمحوا لى أن أقدم لكم معلومات عن تلك الشجرة :مورينجا إسم شجرة تتميز بالآتى (1) تنقية المياه :معالجة مياه الشرب ومياه الصرف (2) إستخدامات طبية :ورد عنها في الطب الشعبي الهندي أنها تعالج 300 مرض, لإحتوائها على الحمض الدهني الغير مشبع مثل حبة البركة (3) :غذاء للإنسان :يستخلص من " جميع " أجزاء الشجرة مواد غذائية عالية القيمة وتطبخ أورقها كالسبانخ ونسبة الحديد بها أكثر للحيوان :يصنع منها علف جيد للحيونات أسماك:تم إستخراج غذاء للأسماك في نيكاراجوا من الشجرة النحل:نظراً لنضارة الزهرة " طول العام " أصبحت مرعى مفضل للنحل (4) إستخدامات زراعية:- جذور الشجرة المتشعبة مثل " الشمسية " تزيد نسبة الرطوبة في التربة حتى في أوقات الجفاف.- تستخدم كحاجز للرياح والأتربة بين القطع الزراعية وتلقى بظل كبير نظرا لإرتفعها؛ قد يصل لـ 12 متر.- يستخرج منها سماد أيضاً (5) :الصناعة الزيت: لأن ورقها يحتوى على نسبة 40 % من زيت يضاهي زيت الزيتون الورق: من خشب جزع الشجرة.وقود: من الزيت والخشب النسيج: خشب الشجرة المميز يساعد في صناعة ألياف معينه تستخدم في النسيج مشروبات: تقوم بعض الشركات الأسيوية بصناعة مشروب منعش مثل المشروبات الغازية مستحضرات التجميل: من الزيوت وتطحن بعض الأجزاء لصناعة بودرة تجميل و لها فوائد كبيره مثل 1- إن أوراقها غنية المحتوى من (البيتاكاروتين) و (فيتامين أ و ج) والحديد والبروتين والبوتاسيوم والفسفور، وهي تشكل غذاء متكاملا في بعض مناطق أفريقيا، وتستخدم الأوراق أيضا كمكمل غذائي لمصابي مرض نقص المناعة في بعض بلدان أفريقيا؛ وذلك لما تحويه من نسبة عالية من الفيتامينات. 2- يستخدم مسحوق الأوراق بعد تجفيفها كتوابل تضاف للوجبات الغذائية. 3- كما أثبتت التجارب أن إضافة أوراق المورينجا إلى غذاء النساء المرضعات أدى إلى زيادة إدرار الحليب لديهن، وعصير الأوراق يخفض ضغط الدم العالي، وهو فعّال في إدرار البول. 4- وتحتوي الأوراق على سبعة أضعاف فيتامين (ج) الموجود في البرتقال، وثلاثة أضعاف محتوى الموز من البوتاسيوم، وأربعة أضعاف ما يحتوية الحليب من الكالسيوم، وأربعة أضعاف محتوى الجزر من فيتامين (أ) وضعفا محتوى الحليب من البروتين. 5- أما السيقان فتستخدم كحطب وقود في المجتمعات الريفية. 6- وينتج اللحاء مادة صمغية تستخدم في بعض الصناعات الدوائية، وتستخدم أيضا في علاج الإسهال. 7- أما جذور المورينجا، فهي علاج للروماتيزم في بعض المناطق. أكد ماكس حسونة الباحث البريطانى بالندوة الدولية "نحو تنمية زراعية مستدامة"، التى نظمها المركز القومى للبحوث أمس، أن زيارته إلى مصر جاءت تنفيذاً لوصية والدته المصرية لنقل زراعة أشجار المورينجا إلى مصر والتى كانت تستخدمها فى علاج المرضى فى أوغندا. أوضح ماكس الذى يعمل مهندس كمبيوتر فى بريطانيا، أنه ولد فى مصر وانتقل إلى بريطانيا فى عامه السادس، وقال "لم أكن أعلم شيئاً عن أشجار المورينجا حتى زرت والدتى فى أوغندا والتى كانت تعالج المرضى هناك بأوراقه وعندما بدأت ابحث عنه اكتشفت فوائده الكثيرة، بل وزرعته فى العديد من الدول، وقبل وفاة والدتى أوصتنى بالحضور إلى مصر ونقل زراعته إليها وتعريف الباحثين بأهميته. وعن فوائد هذه الشجرة، أضاف ماكس "يتمتع شجر المورينجا بـ7 أضعاف نسبة الكالسيوم الموجودة فى اللبن و3 أضعاف فيتامين الجزر و4 أضعاف بوتاسيوم الموز، نستطيع زراعته فى كافة الظروف لا يحتاج سوى لتربة رملية المتوفرة فى صحراء مصر بمساحات شاسعة، ويستهلك كميات قليلة من المياه، وهو من أنسب المحاصيل التى يسعى باحثو العالم حالياً إلى مناشدة الدول للتوسع فى زراعتها لمواجهة القلق العالمى من الاحتباس الحرارى وتغيرات المناخ التى تهدد معظم نباتاتنا، بالإضافة إلى قدرته على علاج سوء التغذية الذى يصيب معظم الأطفال بسبب الفقر الذى قد يحرمهم من اللحوم أو الألبان، وذلك فى ظل تكلفة منخفضة وبسيطة". أوضح ماكس، أن شجرة المورينجا أو كما يلقبها الباحثون "شجرة الحياة" ليست جديدة وكان المصريين القدماء يستخلصون زيوتها ويستخدمونها فى الحفاظ على الشباب، وأوراقه تشبه السبانخ ويمكن تناولها نيئة أو مطبوخة. طريقة استخدام المورينجا ------------------------------- اوراق المورينجا المطحونه متوفره في عبوات 60 مللي . و طريقه التحضير ملعقه شاي علي كوب من الماء و يغلي علي النار جيدا ثم يترك 10 دقائق و يشرب. يمكن اضافه سكر او عسل نحل. ******************* معلومات عامة عن المورينجا -------------------------------- منذ الثوره الصناعيه 1860بدأت الحياه تسير بأيقاع سريع و حاول الانسان مسايره هذا الايقاع بشتي الطرق. و مع مطلع كل شمس جديده كانت الرفاهيه تزداد و تنتشر بصوره رهيبه. ظهرت الصناعات الدوائيه في تلك الاثناء و لسنا ننكر ما قدمته من نفع و خير للبشريه...و لن نتجاوز اذا قلنا انه علي مقدار ما كانت المنفعه كانت الخسائر... فلقد تدني الجهاز المناعي للجسم و ظهرت بعض الادويه و العقاقير التي تعالج علاجا وقتيا بل عالجت بعض الغقاقير امراضا و اعراضا فينا علي حساب امراض اخري ظهرت بعد العلاج. ليست هنا دعوه للعوده الي عصر الكهف و لكن لناخذ من التكنولوجيا و التقدم ما هو مفيد و ننبذ ما هو ضار.. شجره المورينجا او الشجره المعجزه او شجره البان ( غصن البان ) كما يطلق عليها بالعربيه. ان اوراق هذه الشجره ثبت علميا انها احسن شئ لجهاز المناعه ووفقا لتقارير عديده مثل:- 1- الجامع لمفردات الاغذيه و الادويه لابن البيطار:- شجر ينمو و يطول في استواء و هو اخضر شديد الخضره ورقه يلطف صلابه الكبد و الطحال و ينقي الاحشاء و يعاج النقرس و يشد اللثه و يقطع الرعاف. 2- داوود الانطاكي:- جميع اجزاء هذا النبات تمنع الاورام و النوازل و تشد البدن و تدمل الجراح و تنقي الاحشاء و تذهب الطحال و البواسير و تقوي الكبد و تحلل الاورام. 3- د. زاهي حواس:- اكتشف برديات عنها في المقابر الفرعونيه راجع الاهرام ويكلي العدد 811 4- د. خالد العناني استاذ المصريات -جامعه حلوان:- في مقاله عن العوده للطب الفرعوني -الاهرام ويكلي العدد 591 5- الدكتور اسماعيل عبد الجليل - رئيس مركز بحوث الصحراء:- أعلن انه تم ارسال قرون اشجار المورينجا الي بنك الصحاري المصريه للجينات النباتيه بهدف زراعتها في سيناء و اكد ان الاوراق تعالج انيميا الدم و امراض القلب و المخ و مفيده للاعصاب و السرطان و ضغط الدم. و اعلن استعداد المركز للقيام بأعمال الاكثار المطلوبه للتوسع في زراعتها بأعتبارها مصدر رئيسي لحل ازمه الغذاء باعتبارها غذاء امن و صحي. 6- برنامج الامم المتحده للتنميه المشروع رقم egy/00/g31/a/1g/99 الخاص بتنميه النباتات الطبيه في الاراضي المستصلحه و ذلك بمشاركه الاتحاد الاوروبي و المعونه الالمانيه اكدوا فوائد المورينجا. 7- اقرتها معامل دستور الادويه الانجليزي كغذاء امن. 8- اقرتها منظمه الادويه و الاغذيه الامريكيه كغذاء امن. 9- د. هاني نور الدين - الهيئه العامه لشؤن الزراعه و الثروه السمكيه دوله الكويت اقرتها الهيئه كغذاء امن و صحي وواقي من السرطان 10- الدكتوره امل عبد الله الحسين - جامعه الملك سعود - كليه علوم الاغذيه و التغذيه البحث المؤرخ في 1422 هجريه 11- د.عادل عقيل - مدير حدائق الاورمان:- في حديث للجمهوريه تقوم حديقه الاورمان بتصدير بذور المورينجا الي المانيا و جنوب اسيا حيث تستعمل في علاج التهابات البروستاتا و الصداع و الاستسقاء و الجدير بالذكر ان هذه الشجره لا يوجد منها الا14 في مصر 12- و اخيرا و ليس اخرا معهد الاعشاب الملكي الهولندي في تقريره المورينجا اثبت و اكد السابق ذكره و اكد امانها و انها عن واقيه من السرطان. و اليوم و نحن محاصرون ما بين مطرقه السرطان و الامراض المتوحشه و سندان انفلونزا الطيور و الخنازير و البقيه تأتي....ما افضل من ان نقوي مناعتنا بما وهبه اللـــــــــــــــــــــــــــه لنا من الطبيعه. الأطباء في غرب أفريقيا استخدام المورينغا لعلاج مرضى السكري. Benefits of Moringa فوائد المورينغا • Contains over 90 nutrients to support body health يحتوي على أكثر من 90 المغذيات لدعم صحة الجسم • Contains 46 anti-oxidants يحتوي على 46 المضادة للتأكسد • Contains 36 anti-inflammatories يحتوي على 36 المضادة للالتهابات • Promotes healthy circulatory system يعزز صحة الجهاز الدوري • . Promotes healthy digestion يعزز الهضم صحية • Promotes healthy cellular structure يعزز البنية الخلوية صحية • Enhances skin health يحسن صحة الجلد • Reduces the appearance of fine lines and wrinkles يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد • Provides a sense of well being يوفر الشعور الرفاه • Triggers the metabolism يطلق على عملية التمثيل الغذائي • Increases energy يزيد من الطاقة • Supports the immune system يدعم الجهاز المناعي • Nourishes the eyes and brain يغذي العين والدماغ • Supports normal blood glucose وتؤيد نسبة السكر في الدم الطبيعي • Promotes natural serum cholesterol يعزز الكولسترول في الدم الطبيعي • Promotes normal functioning of the liver and the kidney يعزز الأداء الطبيعي في الكبد والكلى |
||||||||||||||||
10-27-2012, 10:59 AM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
بينما كنت أتصفح و أبحث فى مواقع الإنترنت بحثاً عن حلول لبعض المشاكل التى كنت أواجهها فى مزرعة العائلة و خاصة فيما يتعلق بتوفير مصادر للأعلاف و النباتات و الأشجار التى يمكن أن تستخدم كغذاء للحيوانات بتكلفة منخفضة و بأساليب بسيطة فنياً .و قد توصلت إلى العديد من الوسائل فى هذا الصدد معظمها منشور فى مواقع الهيئات العلمية و الدولية المعنية بالتنمية فى دول العالم الثالث و البلدان الفقيرة مثل : الفاو و اكريسات و الأكساد و الجامعات الهندية و غيرها من مراكز الأبحاث .و من المثير للإنتباه أن هذه الإبحاث و الوسائل و التوصيات مطبقة و معروفة منذ فترات طويلة فى العديد من دول العالم فيما عدا دولنا العربية ،كما أن بعض هذه الأفكار أو فلنقل الغالبية منها معروف لدى علمائنا الأجلاء و جامعاتنا ،ولا أدرى ما السبب وراء عدم تطبيقها و إستفادة بلادنا و مواطنينا منها !! و سوف أسرد هنا بعض الأمثلة على هذه المحاصيل : 1- شجرة المورينجا أوليفيرا Moringa Oleifera 2- شجرة الليوكينا Leucaena 3- شجرة التين الشوكى Opuntia Cactus 4- علف البلوبانك Blue panicgrass 5- طحلب الأزولا /حشيشة البط Azolla /Duckweed 6- طحلب الإسبيرولينا Spirulina 7- ذباب الجندى الأسود Black Soldier Larva- BSL 8- شجرة الخروع Castor و سوف نقوم بمشيئة الله و عونه بتناول هذه التقنيات و غيرها بالتفصيل فى سلسة من المقالات و التى نأمل من المسئولين عن بلادنا وضعها قيد التنفيذ و الأقلمة حسب ظروف كل بلد و وضع الأدلة الإرشادية للمزارعين و المستثمرين الذين يرغبون من الإستفادة منها إقتصادياً بما يعود بالخير على أقطارنا العربية و الإسلامية و يسهم فى سد جزء و لو يسير من الفجوة الغذائية التى تعانيها بلادنا و تستنزف جزء غير يسر من ميزانياتها . (1) شجرة المورينجا أوليفيرا Moringa Oleifera : تعد شجرة المورينجا من الأشجار متعددة الفوائد و المنتجات و يطلق عليها البعض الشجرة المعجزة .و تتبع اشجار المورنجا عائلة Moringaceaeواسمها العلمي Moringa oleifera, ولها عدة أسماء عربية, فهي (شجرة اليسر اواليسار), وهي (شجرةالبان), وهي (الثوم البرّي), ,فجل الحصان, عصا الطلبة , الحبة الغالية كما تسمّى (الشجر الروّاق), لاحتواء بذور ثمارها على مركّبات زيتية لها القدرة على تجميع وترسيب المواد العالقة بالماء, فيصير رائقا, صالحا للشرب. و يمكن أن تضاف تلك الزيوت إلى الطعام الآدمي, كما تستخدم في الطهي, وقد عرفت زيوت بذور المورنجا طريقها إلى الصناعة, ولها استخدامات مهمة في صناعة العطور ومستحضرات التجميل, لقدرتها على تثبيت بعض المكونات الطيّارة في هذه المستحضرات. و تعد الهند هي الموطن الأصلي للمورنجا, حيث تستخدم أزهارها وأوراقها كطعام وفى التداوي. وهي معروفة أيضاً في السودان وقد انتشرت أشجار المورنجا, لظلّها الوفير ، في جنوب مصر وشمال السودان وفي المنطقة الغربية بالمملكة العربية السعودية.وفي الفلبين يستخرج من جذورها مادة دوائية, طاردة للديدان الخيطية. مزايا أشجار المورنجا : 1- احتياجات الأشجار المائية محدودة جدا حيث تجود علي معدلات إمطار 300-400 مم/سنة. 2- تستخدم في تحسين خواص التربة. 3- تستخدم في عده مجالات اخري مثل مكافحة الآفات وتغذية الحيوانات وتربية النحل إلى جانب إمكانية استخدام كافة معطيات الأشجار في الدواء والعلاج. 4- لم تسجل إصابتها بالآفات والإمراض إلا إذا زرعت تحت ظروف غير مناسبة مثل الزراعة بالأماكن الغدقة أو رديئة الصرف. الحلقة الثانية الوصف النباتي : أشجار وشجيرات هذا الجنس متساقطة الأوراق سريعة النمو صغيرة إلي متوسطة الحجم ارتفاعها من 7 – 15 متر ذات ساق قائمة منتشرة القمة. • الأوراق: ريشية في أزواج 2-3 والوريقة الطرفية أكثر طولا وهي بيضية مقلوبة خضراء باهته والزوج السفلي من الوريقات قد تكون ثلاثيا.والأوراق مركبة ريشية فردية من ثلاث أزواج من الوريقات ذات لون اخضر باهت، الوريقات الجانبية اهليجية الشكل صغيرة الحجم بينما الوريقة الطرفية أكبر حجما وتميل إلى الشكل البيضاوي. • الأزهار : تبدأ الأشجار في التزهير في مايو علي هيئة نورات دالية وقبل خروج الأوراق ولون الأزهار قشدي ذات رائحة زكية والزهرة مكونة من خمس بتلات متحدة. والأزهار عطرية ذات لون ابيض تتكون في نورات طرفية، وبعد عملية التلقيح الخلطي بين الأزهار وتمام الإخصاب يتكون بكل نورة من 3-6 ثمار على هيئة قرون خردلية وفي البداية تكون صغيرة ذات لون اخضر فاتح وبنموها تتحول إلى لون اخضر مشوب باللون الأرجواني. • الثمار (القرون): عبارة عن قرون مثلثة الشكل في مقطعها العرضي والقرون تتباين في الطول بين 25-90 سم حسب الصنف والنوع والموقع وهى ذات زوايا عديدة (مضلعة) ويصل طول القرون عند النضج إلى حوالي 30 – 120 سم وعرضها 1.8 سم ويحتوي القرن على حوالي 20 بذرة، وغلاف البذرة شبه منفذ بني اللون ذو ثلاثة أجنحة ويمكن للشجرة أن تنتج حوالي 3 كيلوجرامات من البذور (10000-12000 بذرة). • الساق : مبيض (فاتح اللون). • الخشب : رخو والقلف فليني. • الجذور: متعمقة ولها رائحة الفجل الحار. التربة المناسبة : تفضل أشجار المورنجا الأراضي جيدة الصرف ولديها القدرة علي تحمل الجفاف لدرجة عالية وعموما تنجح في الأراضي الطميية و أفضل نمو للأشجار بالأراضي الرملية الجافة نظرا لأنها مقاومة للجفاف. المناخ المناسب : لا تتحمل أشجار المورنجا البرد والجليد الذي يؤدي إلي موتها حتي مستوي سطح الأرض وهي المنطقة التي يبدأ منها خروج الخلفات الجديدة ثانية بعد زوال المؤثر السيئ وتزهر وتثمر بغزارة وبصفة متواصلة بمواقع الانتشار بالأقاليم الاستوائية وشبة الاستوائية و المعتدلة . مزايا زراعة المورينجا للمزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة : • تتطلب المورينجا الحد الأدنى من تجهيزات الرى • لا تتطلب المورينجا عمالة إضافية بل يستطيع المزارع وأفراد عائلته تنفيذ جميع العمليات الزراعية عندنا يحين وقتها. • لا تحتاج المورينجا كميات كبيرة من الأسمدة العضوية أو المعدنية . • يستطيع المزارع القيام بتسويق المنتجات بنفسه أو إستخدامها فى مزرعته و بيته حيث أنه يزرع مساحات صغيرة كما يستطيع نقل منتجاته بنفسه للسوق المحلى. الحلقة الثالثة إستخدامات أجزاء الشجرة و فوائدها الصحية و الإقتصادية : (1) الأوراق و الأغصان : (فى الحالة الخضراء الطرية) : الأوراق تؤكل طبيعياً بواسطة الماشية والأغنام والماعز والدجاج والأرانب كما يمكن إستخدامها كغذاء للأسماك به نسبة مرتفعة من البروتين تصل لحوالى 25%.وقد أظهرت العديد من الدراسات فى دول الهند وأمريكا اللاتينية والكاريبى أنه يمكن إستبدال نسبة لا يستهان بها من الأعلاف التقليدية بأوراق المورينجا .وتذكر إحدى هذه الدراسات فى 2002 بأنه يمكن تحقيق زيادة فى معتبرة فى وزن الحيوانات مقارنة مع الأعلاف التقليدية عند إستبدال 50% من العلف بالمورينجا .وقد وجد فى نيكاراجوا أن علف الماشية يمكن أن يتكون 40-50% منه من أوراق المورينجا مع خلطها المولاس و مصاصة قصب السكر والعشب الأخضر .كما أن إحتياجات سمك البلطى النيلى الغذائية من البروتين يمكن إستبدال 10% منها بمركز أوراق المورينجا دون أى إنخفاض يذكر فى النمو.لكن على الرغم من ذلك فإن الإسراف فى التغذية بالمورينجا يمكن أن يؤدى لإنخفاض الوزن فى الماشية .وقد وجد أن الحيوانات المغذاة على علف به نسبة مورينجا 80% إنخفض وزنها مقارنة بالمغذاة على 50% مورينجا . وأيضاً كغذاء للإنسان ذو محتوى غذائى مرتفع من المكونات الغذائية والفيتامينات حيث يطبخ مع اللحم أو الدجاج وفى عمل الحساء و يستخدم من قبل العديد من الشعوب فى آسيا وأفريقيا. كما يمكن إستخدامها كمبيد طبيعى لبعض الآفات الزراعية حيث يمكن أن تضاف الأوراق للتربة قبل الزراعة لمقاومة مرض الذبول فى الشتلات. (عند تجفيف الأوراق) : كعلف مركز به نسبة بروتين حوالى 29% وكغذاء أو مكمل غذائى للإستهلاك الآدمى منتشر عالمياً يمكن حفظه لمده تقارب من العام. وللتدليل على ذلك فإن 100 جرام من الأوراق الخضراء فإنها تزود الطفل (عمره من 1-3 سنوات) 100%من إحتياجاته اليومية من الكالسيوم + 75% من إحتياجاته من الحديد + 50% من إحتياجاته من البروتين + نسبة معتبرة من إحتياجاته من البوتاسيوم وفيتامين ب والنحاس والأحماض الأمينية الأساسية.كما أن 10 جرام من الأوراق الخضراء تزود المرأة الحامل بأكثر من 1/3 إحتياجاتها من الكالسيوم + الإحتياجات الضرورية من الحديد والبروتين والنحاس والكبريت و فيتامينات ب وبالتالى تعتبر علاج فعال للأنيميا. المورينجا تحتوى على كالسيوم 4 أضعاف الموجود بالحليب المورينجا تحتوى على فيتامين أ 4 أضعاف الموجود بالجزر المورينجا تحتوى على فيتامين ج 7 أضعاف الموجود بالبرتقال المورينجا تحتوى على بوتاسيوم 3 أضعاف الموجود بالموز العائد الإقتصادى : سعر الكيلوجرام من مسحوق الأوراق فى السوق العالمى 30-40 دولار. (عصير الأوراق و الأغصان) : كمنشط نمو نباتى كما يستخدم عن طريق الرش الورقى لمختلف النياتات ويزيد فى الإنتاجية بنسبة تتراوح من 20-30% ويحسن من صفات الثمار ويزيد من فترة الصلاحية للثمار. الفوائد الطبية : فرك الأوراق على الجبهة يمكن أن يزيل الصداع ولعمل كمادة أو ضمادة من الأوراق الخضراء ويمكن أن توقف النزف للجروح السطحية.كما أنها ذات تأثير مضاد للبكتيريا ومضاد للإلتهاب عند إســـتعماله للجروح أو لدغات الحشرات ويمكن عمل مستخلصات لمعالجة الشكاوى البكتيرية والفطرية فى الجلد.كما يستخدام الشاى(مغلى الأوراق) كعلاج للقرح بالقناة الهضمية والإسهال.وكعلاج لمن يعانون من سوء التغذية لإحتوائه على نسبة مرتفعة من البروتين والألياف. العائد الإقتصادى : و تختلف كمية الأوراق المنتجة حسب كثافة الزراعة: فعند الزراعة على مسافات 1م × 1م فتنتج الشجرة الواحدة 3-5 كيلوجرام / الشجرة/ السنة. أما فى الزراعات الكثيفة (0.10 م × 0.10م على سبيل المثال ) فينتج المتر المربع 49-56 كيلوجرام/م2/ السنة (موزعة على 7 حشات).والسعر العالمى للأوراق الخضراء هو 4.5 دولار / الكيلوجرام . الحلقة الرابعة (2) القرون : (فى الحالة الخضراء عند بداية النضج) للإستخدام الأدمى فى الطبخ مثل الأنواع الأخرى من البقوليات وله نكهة تشبه الأسبراجس .حيث تغلى القرون فى الماء حتى تطرى ثم يكشط اللحم الداخلى لإستخدامه فى عمل عدة أنواع من الشوربات. (عند الجفاف): لإنتاج البذور الفوائد الطبية : إذا أكلت نيئة فإنها تزيل الديدان وتعالج مشاكل الكبد والطحال وآلام المفاصل. العائد الإقتصادى : تنتج الشجرة فى الهند 19 كيلوجرام من القرون /الشجرة/ السنة بمتوسط 230 قرن للشجرة متوسط وزن القون الواحد 90 جرام. و الهجين PKM2 الهندى ينتج 3-8 أضعاف كمية القرون الخضراء الطرية ،مقارنة مع الأصناف المحلية بعد 6 أشهر فقط من الزراعة. والسعر العالمى للقرون 1 دولار /12 قرن وحيث أن متوسط عدد القرون للشجرة 230 فإن إنتاجية الشجرة الواحدة تقدر ب 19 دولار . (3) البذور و الزيت : يحتوى زيت المورينجا على 60-75% حمض الأوليك وهو مشابه لطعم زيت الزيتون وله قيمة عالية بالنسبة لخصائص الطبخ .كما يحتوى الزيت على مضادات للأكسدة مما يكسبه القدرة على إبطاء حدوث التزنخ.والبذور تحتوى على زيت بنسبة حوالى 38 % وهذا الزيت له خصائص فريدة حيث أن طعمه حلو قليلا و لونه يميل للإصفرار وبدون رائحة ويحترق بدون دخان ويفوق فى قيمته الغذائية زيت الزيتون ويمكن إستخدامه فى الطهى وصناعة الصابون وتزييت المعدات الدقيقة وفى إستخلاص الزيوت العطرية الأساسية. و أيضاً كمنقى لماء الأنهار: وذلك باستعمال مسحوق البذور وكبديل طبيعى وصحى للكيماويات مثل: سلفات الألومنيوم المكلفة و الخطيرة على الإنسان و البيئة، حيث ترسب العوالق وتقضى على 90-99% من البكتيريا كما تستخدم كمروق للعسل :حيث تستعمل البذور الرائقة لترويق العسل دون اللجوء لغليه وكمروق لعصير قصب السكر : وذلك باستعمال مسحوق البذور. الفوائد الطبية : تستخدم لخواصها الفريـدة كمضاد للإلتهابات ولعلاج إلتهاب المفاصل والنقرس وإصابات التمزق العضـلي والأمراض المنقولة جنسيا والدمامل حيث تحمص البذور وتطحن وتخلط مع زيت جوزالهند وتعالج بها المنطقة المصابة كما يمكن إستخدام زيت البذور لنفس الأعراض كما أن البذور المحمصة وزيتها يحفز التبول. فضلاً عن إستخدامها كمهدىء لحالات الصرع . العائد الإقتصادى: يتوقع أن تصل إنتاجية الفدان الواحد 100 لتر / السنة ، و يتراوح سعره العالمى بين 25-100 دولار /لتر ،مع ملاحظة أنه لإنتاج الزيت سيتم التضحية بإنتاج القرون الخضراء و الأوراق . (4) متخلفات عصر الزيت : كسماد عضوى ممتاز به نسبة مرتفعة من الآزوت وكعلف مركز به نسبة مرتفعة من البروتين تقدر بحوالى 29%. (5) الزهور : لعمل شاى مفيد صحياً وكغذاء للنحل لإنتاج العسل ويمكن أن تؤكل بعد اجراء عملية التحمير.وهي تشبه في طعمها وقوامها عيش الغراب، وتتميز بارتفاع محتوها من الكالسيوم والبوتاسيوم. الفوائد الطبية : عصير الزهور يحسن من تدفق وجودة الحليب للأمهات المرضعات كما تعتبر مفيدة لمشاكل الجهاز البولى حيث أنها تشجع على الإخراج. (6) لب الخشب : يعتبر لب الخشب الطرى والإسفنجى مناسب لتصنيع ورق الطباعة . (7) اللحاء و الصمغ : يمكن إستخدام اللحاء والصمغ فى دباغة الجلود كما يمكن إستخدام الصمغ كتابل فى الأغذية. الحلقة الخامسة وبالتالى فإن مختلف أجزاء هذه الشجرة يسـاعد على عــلاج أنيمـيا الـدم وأمـراض القـلب والمخ والاعصاب والسرطان والسكر الى جانب مفعوله فى الوقاية من الاصابة بفقدان البصر الناتج من نقص فيتامين (أ) فيما أجمع عدد من الاطباء على القيمة الفعالة للشجرة فى علاج أمراض التهاب المثانة والبروستاتا والسيلان والزهرى والحمى الصفراء والروماتيزم. وعند توفر الأسواق فإن الأوراق والأزهار يمكن تجفيفها للإستخدام كإضافة غذائية أو شاى .كما يمكن تسويق الزيت كمنتج مرتفع القيمة كمنافس لزيت الزيتون . كما أن إستخدام الإنترنت أو شبكات التواصل الإجتماعى تعتبر أداة فعالة لتسويقه كمنتج للتجميل حيث أن للزيت قدرة تخزينية طويلة لا تضاهى بالإضافة لقدرته على الإحتفاظ بالروائح العطرية المضافة له فيمكن تحميل الزيت ببعض الزيوت العطرية مثل :الياسمين و اللافندر..إلخ مما يرفع من قيمته التسويقية . كما يمكن تسويق منتجات المورينجا وخاصة القرون من خلال التجزئة بأسعار أعلى إذا تم تسويقها فى بعض المنافذ كخضر إستوائية مرتفعة القيمة الغذائية. إستخدام أجزاء الشجرة فى الطب القديم أو الطب الشعبي : يقول داود الانطاكي في البان: "انه شجر مشهور كثير الوجود، له زهر ناعم الملمس، مفروش يخلف قرونا داخلها حب يميل إلى البياض كالفستق، ينكسر عن حب عطري إلى صفرة ومرارة يدخل في الغوالي والاطياب وأهل مصر تشرب من زهر هذه الشجرة زاعمين التبريد به وجميع اجزاء هذا النبات تمنع الاورام والنوازل وتطيب العرق وتشد البدن وتدمل الجراح ودهنه ينفع من الجرب والحكة والكلف والنمش وينقي الاحشاء بالغاً مع الماء والعسل والخل ويذهب الطحال مطلقاً وكذا حبه طلاء وبالبول يقلع البثور ويدمل ويصلح البواسير وإذا قطر في الاحليل ادر البول سريعاً".ويضيف الانطاكي: "ان دهن البان قوي الفعل في اصلاح النزلات وكل بارد كالفالج ويقوي المعدة والكبد وإن فتق بالعنبر طيب الجسد وهيج الانعاض ويحلل الاورام وينفع من النسيان سعوطاً والشقيقة دهناً.وقيل انه يضر الكلى ويصلحه اليانسون، كما ان حب البان يدخل في عمل بعض الوصفات المستخدمة في علاج البهاق الأسود". ويقول ابن سينا في البان: "ان حبه اكبر من الحمص مائل إلى البياض وأنه منق خصوصاً لبه ويفتح مع الخل والماء السدد في الاحشاء وينفع بالخل الجرب". اما ابن هاشم فيقول في كتابه "فاكهة السبيل" في البان: "انه يفيد في علاج العقم عند النساء وذلك بان تتحمل المرأة بدهنه مع المصطكى والزعفران. كما يفيد ايضاً في علاج استرخاء الذكر وذلك بان يدهن الذكر بدهان البان". ويقول المظفر عن البان "انه شجر ينمو ويطول كالاثل، وإذا أرادوا إستخراج الدهن رد على الصلابة حتى ينعزل قشره ثم يطحن ويعصر.وهو كثير الدهن الذي يستعمل في العطور والطيوب المرتفعة أما ثفله الذي يبقى بعد استخراج دهنه فينفع من الكلف والنمش والبرش الذي في الوجه من الجرب والحكة. وأجوده الحب الكبير العطر وهو يزيل الثآليل من الوجه وينفع الاورام الصلبة إذا جعل في المرهم كما يزيل صلابة الكبد والطحال إذا شرب من حبة بخل أحمر".أما الاستعمالات الحديثة لنبات البان فهي: يستعمل على نطاق واسع في استخراج زيت البان الذي يستعمل كمثبت للعطور، كما يدخل في صناعة مواد التجميل وزيوت تصفيف الشعر. كما يستعمل في أغراض غذائية وفي الاضاءة، أما الكسب المتخلف من البذور بعد عصرها فيستخدم كسماد جيد كما أن أوراق النبات الغضة وأزهاره وثماره تستخدم كغذاء ودواء للإنسان وعصيرية الاوراق قاتلة للبكتيريا وتؤكل الاوراق لعلاج الاسقربوط والتهاب القناة التنفسية المصحوب بافرازات عصير.. وعصير الاوراق ايضاً مقيء في حدود خمسة جرامات، كما يعطى للاطفال مع الملح لعلاج انتفاخ المعدة بالغازات قشور النبات تستخدم ضد لدغ العقرب.قشر الجذور يستخدم كمدر للبول كما يستخدم مسحوق القشور كسعوط في حالة وجع الرأس. كما ان عجينة الجذور الطازجة مخلوطة بالملح تستخدم لعلاج الالتهابات والاورام والمفاصل المصابة بالروماتيزم والاجزاء المصابة بالشلل.كما يقال ان مغلي الازهار مع اللبن منشطة للجنس وعصارة الازهار باللبن مدرة للبول مانعة لتكوين الحصى وقاتلة للديدان وهاضمة، اما البذور فهي منشطة. ... و البقية تأتى قريباً إن شاء الله الحلقه السادسه رو ليف منتجات حيوية وطبيعيه ومقوي بدنى وذهنى وجنسى مستخلص... يعتبر أول وأقوى المركبات الحيوية والمتخصصة فى مكافحة النباتات من الأمراض الفيروسية والوقاية منهاكما أنه منتج وقائى وعلاجى يحتوى على ((Cationic Protein)) المادة الفعالة والتى تعمل على: 1. إكساب الخلية مضادات حيوية وشحنات كهربائية عالية لهما الفعالية والقدرة العالية في القضاء على الفيروسات . 2. تحصين ووقاية النباتات ضد الفيروسات. 3.علاج البناتات من الإصابة بالأمراض الفيروسية . 4. تكوين نباتا قويا وخاليا من الفيروسات . 5. زيادة معدل إمتصاص العناصر والإستفادة منها . 6.زيادة الإنتاج بزيادة كمية وحجم وجودة الثمار . حيث يتم رش هذا المركب كما هو مذكور فى معدلات الإستخدام. الأمراض الفيروسية :- تعتبر من أخطر الأمراض التى تواجه الإنتاج الزراعى حيث ... 1- تتشابه أعراض الإصابة بالأمراض الفيرسية فى الزراعات بمعظم أعراض الإصابة بالأمراض الأخرى مثل ( الأمراض الفسيولوجية والمايكروابيولوجية والحشريةوأعراض نقص العناصــــــر ). وبدلا من أن يتجــه المزارع إلى مكافحــة الأمراض الفيرسية وأعراضهايعالج تلك الأعراض الأخرى دون الإنتباه إلىالأمراض الفيرسية فتكون النتيجة لا فائدة. 2- ضعف النمو الخضرى والزهرى والثمرى. 3- تدمر كثير من المحاصيل والزراعات وبالتحديد العروات الصيفية مما يجعلها من أخطر المشاكـــــــل التى تؤثــر إقتصاديــا على المزراع حيث يصل معدل الخسارة فى معظم الأحيان من 80 % الى 100% 4- لا ينتبه أى أحد إلى أعراض الاصابة بهذه الأمراض مبكرا مهماكان خبرته وعلمه بالزراعـــة .حيث تظهـــر هذه الأعراض بعد تحضيــــروتحضـــــين الفيرس داخل النسيــــــج النباتى .فعلى سبيــــل المثــال تصــــــل فتـــــــــرة التحضين الى 50 يوم فى الخضــار تقريبا.أما فى الموالـــح تصل فتـــرة التحضين من 4- 8 سنوات دون أن يتعرف على هذه الأعراض أحد. أعراض الإصابة ملخصة فى التالى :- 1- أعراض داخلية .... وتنشأ داخل الأنسجة النباتية وتغير لونها تقريبا إلى اللون البنى أو الأسود وتكوين أورام تظهر فى اللحاء وتدمر البلاستيدات وموت الخلايا وهى أعراض متقدمة. 2- الأعراض الخارجية ...ضعف عام و تشوه فى الأوراق بالإصفــرار والتجعيـد والإلتفــاف وتكــوين أوراق إبرية والتبرقــش ونقــاط بنيـة وإصفرارعام وتورم العروق الوسطى وضعف التزهير وتشوه بالثمـــــار وقلة الإنتاج . و تقزم عام بالنباتات أو الأشجار المصابة تموت بعدها كما فى الخيار(القرعيات عموما ) والطماطم والبطاطس والموالـــــــــــــح والبنجر . وهذا مايبين خطورة الأمراض الفيرسية . طريقة الاستخدام يستخدم هذا السماد بالرش والتغذية الورقية أثناء فترة الصباح والفترة المسائية فى درجة حرارة من 10 الى 35 درجة مئوية بالتركيزات الموصى بها . الخلط يخلط هذا السماد مع الأتى: 1- جميع المبيدات الحشرية 2- مبيدات الذبابة البيضاء 3- جميع العناصر الصغرى والمغذيات موانع الخلط لا يخلط مع المبيدات الزيتية أو الزيوت بصفه عامه . شاى المورينجا شاى طبيعى وحيوى مقوى بدنى وذهنى وجنسى مستخلص من شجرة المورينجا والتى قالوا عنها :- أنها شجرة الحياة أو الأعجوبة أو المعجزة وتستخدم فى دولة ألمانيا وفرنسا وأسبانيا وأمريكا وقدماء المصــريين والهند وسيريلانكا وتايلاند وماليزيا وجنوب ووســـــــط أفريقيا . حيــث إستخدمت فــى مصـــــر قبل ألاف السنيـن والتــى قـال عنها الدكتور زاهى حواس فى الأهرام عدد 811 أن قدماء المصرييــــــــن إستخدموهـــــــــا فى الطب وزيتهـــــا سر من أســــــرار التحنيط . وقال عنها الأمريكان أنها الشجرة المعجزة والتى بها سرمن أسرار الحياة . وتعود الهنود والأفارقة على إستخدام أوراق المورينجـــا فى طعامهم وقالوا عنها : تحصن ضد الأمراض كل من إستخدم أوراق المورينجا. طريقة الإستخدام :- *توضع بالماء المغلى بمقدار 5 جم مسحوق لكل 150 سم3 ماء وتشرب مثل الشاى. * تضاف للأكل مثل البهرات حسب الإحتياج . الجرعات :- ثلاث مرات يوميا مع أو بعد الأكل كالأتى : بودر : 5 جم لكل 150 سم3 ماء مغلى لا يخشى من زيادة الجرعة أو زيادة عدد المرات الفوائد الطبية ودواعى الإستخدام :- يستخدم شاى المورينجا كمكمل غذائى للحالات الأتية :- 1- مقوى للضعف العام وعلاج الأنيميا . 2- منشط بدنى للوقاية من أمراض الشيخوخة . 3- منظم طبيعى للسكر والضغط والكوليسترول . 4- تقوية المناعه وعلاج وقائى ضد السرطان . 5- نشاط التركيز الذهنى وتحسين الإبصار ويستخدم لمرضى الزهايمر . 6- تحسين أداء المفاصل وتقويتها ومرضى الألام الروماتيزمية . 7- تحسين الخصوبة وزيادة عدد الحيوانات المنوية وحيويتها . 8- زيادة إدرار اللبن عند الأمهات المرضعات . 9- مرضى القلب والجهاز الهضمى والكبد والقولون والمخ والأعصاب وتحسين وظائفهم الحيوية . لا يشترط أن يكون المستخدم للشاى مريضا حيث تستخدم فى العديد من الدول كغذاء وعلاج وقائى ضد الأمراض الأعراض الجانبية :- لا توجد أى أعراض جانبية . الخلط :- يخلط المسحوق مع جميع المواد الغذائية ولا يوجد لها موانع خلط . الحفظ :- يحفظ فى درجة حرارة العادية وبعيد عن أشعة الشمس . الصلاحية :- صالح لمدة سنة واحدة من تاريخ الانتاج . اوراق وزهور شجرة المورينجا شتلات المورينجا الثمار (القرون) |
||||||||||||||||
10-27-2012, 11:02 AM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
تعتبر شجرة المورنجا واحدة من أكثر النباتات فائدة فى العالم .و هذه الشجرة تعتبر كذلك من أسرع الأشجار نمواً و يمكنها أن تنمو عبر المناطق الإستوائية و المعتدلة لإستخدامها فى غذاء الإنسان و علف الحيوان و الطب و الأصباغ و تنقية المياه ،كما تعتبر أوراق و ثمار الشجرة من أكثر الأغذية فائدة و غنى فى المكونات ( البروتين- فيتامين سى – الكالسيوم – البوتاسيوم – الحديد ) . المناخ و إحتياجات التربة : المورنجا تتحمل مدى واسع من الظروف الجوية ،حيث يمكنـــــــــها ان تنمو ما بين درجات الحرارة 25 و 35 درجة مئوية و يمكنها أن تتحمل حتى 48 درجة فى الظل كما يمكنها أن تتحمـــــل الصقيع الخفيف. كما يمكن للشجرة أن تتحمل الجفاف . و تفضل الشجرة الأرض الرملية الخفيفة جيدة الصرف و يمكنها أن تتحمل الأرض الطينية. و لا يمكن للشجرة أن تتحمل الغمر بالماء لمدة طويلة أو الأراضى سيئة الصرف . تتحمل الشجرة درجة PH ما بين 5 و 9 . إختيار الهجين المناسب : أكثر أصناف المورنجا شيوعا هما النوعين : مورنجا أوليفيرا و مورنجا ستينوبيتالا ،و هما أكثر الأصناف زراعة ،و يعد الصنف مورنجا اوليفيرا أكثرهما أنتشارا و صلاحيته لإنتاج الأوراق و الزيت و خاصة الهجين الحولى PKM1 . قصة الهجين PKM1 الأكثر شهرة : تتركز مناطق زراعة المورينجا فى جنوب الهند فى مقاطعات تاميل نادو و كارناتاكا و كيرالا و أندرابراديش . و قد أشتهرت الأصناف المعمرة أساساً فى الزراعة فى هذه المناطق لمدة طويلة جداً .لكن هذه الأصناف تحيط بها العديد من المعوقات الإنتاجية مثل : المدة الزمنية الطويلة حتى بداية الإثمار ، عدم توفر بذور للزراعة و الحاجة لعدد أيام ممطرة أكثر فى بعض المناطق حيث يندر الماء و أخيراً العرضة للآفات و الحشرات و الأمراض . و بما أن الحاجة هى أم الإختراع ،فقد نجح العلماء بكلية البستنة و معهد الأبحاث بجامعة تاميل نادو الزراعية بمنطقة برياكولام بجنوب الهند فى تطوير انواع من المورنجا المنماة عن طريق البذور و التى أحدثت ثورة فى صناعة المورنجا فى البلاد. الجهــــــود المتناغمة و التى تنطوى على تقديم الصنف و الحفاظ عليه و تقييمه و إكثاره ،و التى أدت لتطوير هجينين حوليين واعدين ذوى إنتاج عالى و هما الصنف : برياكولام-1 (PKM1 ) و برياكولام-2 (PKM2) و الذين أظهرا تفوقاً واضحاً على الأنواع المعمرة . و قد حلت أصناف هذه البذور الحولية من المورنجا فجاًة محل 60% من أصناف المورنجا المعمرة فى مناطق الولايات الجنوبية فى الهند ،و التى أنتشرت بسرعة نتيجة لقابليتها للتأقلم على ظروف التربة و المناخ المتنوعة . و قد قامت كلية البستنة و معهد البحوث فى جامعة تاميل نادو الزراعية بمنطقة برياكولام بتجميع 85 عينة تجميعية للمورنجا. و قد أحتوت تشكيلة المادة الوراثية على الانضمامات المعمرة و الحولية من المورنجا و التى تتميز بالإنتاجية الغزيرة من الثمار و الإثمار على شكل عناقيد و تحمل الجفاف و الهيكل المتقزم للشجرة و المقاومة للحشرات و الأمراض . و قد تم التوصل لهذا الهجين عن طريق برامج تربية حصيفة تتضمن تقديم نخبـــــة من نباتات الأمهات و تقييمها و الإختيار و التهجين ، و قد أطلقت كلية البستنة و معهد البحوث فى جامعة تاميل نادو الزراعية صنفين محسنين من المورنجا الحولية (PKM1 و PKM2) في غضون فترة 10 سنوات ، للزراعة التجارية. وقد طورت هذه الأصناف بشكل جيد في العديد من المجالات التقليدية وغير التقليدية. يمكن تحديد خصائص هذا الهجين الحولى فيما يلى : • تم إنتخابه من سلسلة من الصفات النقية المختارة. • هيكل النبات متوسط إلى متقزم. • قرون البذور بطول 60-70 سم و سمك 6.3 سم و وزن 120 جرام و بها (25-30 بذرة). • طعم البذور مستساغ و ليس مر مثل الأنواع المعمرة . • تنتج الشجرة الواحدة 220-250 قرن و تصل إلى 400 قرن عند إكتمال النمو. • تحتوى على اعلى نسبة من الزيت تتراوح من 38-40% . • القرون ذات تكوين غض و طرى و ليست ليفية و متماثلة فى الطول و مطاطية التكوين.، حتى عند تأخير الحصاد. • الثمار ذات طابع عنقودى . • الإنتاج المتوقع من الأغصان و الأوراق 50-54 طن / الهكتار. • نمو منتظم للشجرة بما يسمح بالقابلية لتقليم التربية ratooning بسهولة و من ثم إعادة النمو بسرعة مرتين بالسنة. • مقاومة عالية للحشرات و الأمراض. • مناسبة لمختلف أنواع التربة من الرملية إلى الطينية بشرط أن تكون جيدة الصرف. • العمر الإنتاجى للشجرة يصل إلى 4 سنوات (لإنتاج البذور) و 10 سنوات (لإنتاج الأوراق و الأغصان). • تحمل عالى للجفاف. • تبدأ فى التزهير بعد 90-100 يوم من الزراعة . • يبدأ حصاد القرون بعد 150 يوم . • يمتد موسم الحصاد لمدة 2-3 شهور . يجب أن تتم الزراعة فى وسط الخريف بحيث لا يتواكب التزهير مع موسم الأمطار مما يؤدى إلى سقوط الأزهار. طريقة الزراعة : يمكن أن تزرع الشجرة بثلاثة طرق : (1) الزراعة بالبذرة فى الأرض مباشرة. (2) الزراعة بالشتلات (3) الزراعة بقطع صلبة من الساق (العقلة). الطريقة الأولى : الزراعة بالبذرة فى الأرض مباشرة : 1- يتم إختيار البذور الداكنة أو البنية الفاتحة اللون . 2- تنقع البذور فى الماء لمدة 24 ساعة ،بحيث تمتص كمية الماء اللازمة للإنبات . 3- يتم غسل البذور من ماء النقع و التأكد من جفافها ،بحيث تمنع تعفن الجذور المتكونة. 4- للحصول على أعلى نسبة إنبات للبذور : يتم معالجة البذور بمادة أزوسبيريليوم Azospirillum بمعدل 100 جرام لكل 625 جرام بذور قبل الزراعة ،مما يؤدى إلى إنبات مبكــر و زيادة حيوية البذور و النمو و تجنب الموت المبكر. 5- توضع البذور فى كيس أسود و فى مكان مظلم و جاف (مثل: درج) لمدة تتراوح من 3-7 أيام مع تفقدها باستمرار بعد اليوم الرابع. 6- عندما تشق الجذور غلاف البذرة و يبلغ طول البرعم النامى 3 سم ،يمكن البدء فى زراعة البذور مباشرة فى الأرض (الحقل أو كيس الشتلة). 7- تزرع البذور النامية تحت مستوى سطح التربة بحوالى 2 سم ،على أن يكون البرعم النامى معرض للشمس. 8- توضع بذرتين أو ثلاثة بذور فى كل حفرة و .بعد مرور حوالى أسبوعين يظهر البرعم الأولى ،ثم يتم الخف بالإبقاء على النبات الأقوى . 9- الوقت المناسب للزراعة فى الحقل يبدأ من شهر سبتمبر و لا يتأخر عن نهاية أكتوبر . لغرض إنتاج البــذور : تكون المسافة بين الخطوط 3م ،و بين النباتات فى نفس الخط 2م . لغرض إنتاج الأوراق : • تكون المسافة بين الخطوط 1م ،و بين النباتات فى نفس الخط 50سم (فى حالة الزراعة فى جور) • عند الزراعة فى مصاطب : تكون المصطبة بعرض 60سم ،و تزرع النباتات على مسافة 1م فى نفس الخط. • للإنتاج المكثف للأوراق : تكون المسافة بين الخطوط 50سم-،و تزرع النباتات على مسافة 20سم فى نفس الخط. مما يمكن من إنتاج أغصان غضة كل 2-3 أسابيع . و على الرغم من أن المورينجا تعتبر نبات قوى يتحمل مختلف الظروف ،إلا أنه فى مراحل النمو الأولى قد لا يتحمل أشعة الشمس المباشرة .و قد يكون من الحكمة وضع تظليل بسيط على النباتات الصغيرة بحيث لا تكون معرضة للشمس طوال الوقت. (ملاحظة هامة جداً) : من أهم الأعراض التى قد تظهر فى هذه المرحلة ،أصفرار الأوراق ،و تساقطها و ضمور و نحافة السيقان ....و كلها علامات على نقص الرى أو التسميد أو كثرة التعرض للشمس . الطريقة الثانية : الزراعة بالشتلات : و هذه الطريقة تتم على مرحلتين : (1) إنتاج الشتلة : • تجهيز البذور : - تنقع البذور فى الماء لمدة 24 ساعة . - تخرج البذور من الماء و تصفى و توضع داخل كيس قماش مبلل (تيشيرت قديم مثلاً) ثم داخل كيس بلاستيك أسود. - و يمكن أن يتم إنتاج الشتول فى أكياس الشتلات حيث أنها تمنع تلف الشتلات عند نقلها لموقع الزراعة .يتم ملء أكياس الشتلة بخلطة التربة التى تتكون من : 1/3 بيتموس و 1/3 فيرمكيولايت خشن و 1/3 كمبوست + تربة من الموقع ( أو ¼ كمبوست و ¼ رمل و ½ تربة من الموقع )،و يتم تعقيم هذه المكونات على درجة حرارة 150 درجة مئوية لمدة ساعتين. و يتم تربية الشتلات فى أماكن مظللة / صوبة بنسبة تظليل 50% . يتم زراعة بذرتين فى كل كيس ثم يتم الخف على نبات واحد بعد أكتمال الإنبات بعد مرور أسبوع. و يتم الرى جيدا كل يوم / عند الحاجة بحيث تكون التربة مبللة و ليست مشبعة ،و يمكن إستعمال رشاش ماء لتجنب تضـــــرر النباتات. و يتم نقل هذه الشتلات بعد شهر من زراعة البذرة و عندما يصل إرتفاع النبات 50-30-سم . و عند التخطيط للزراعة فى مصاطب فيجب تعقيم التربة جزئيا عن طريق حرق طبقة من قش الأرز أو اى مادة عضوية بسمك 3-5 سم و الرماد المتخلف من الحرق يسهم أيضاً فى إضافة الفوسفور و البوتاسيوم للتربة . و إذا تعرت بعض الجذور أثناء النقل فنوضع بمكان به ماء و تزرع فى أسرع وقت . ** كمية البذور المطلوبة للزراعة للفدان ** بين الخطوط فى الخط إجمالى البذور 0.5 م 0.3 م 28000 1.0 م 0.5 م 8400 3.0 م 1.0 م 1400 (2) الزراعة بالحقل : بنفس المسافات فى الزراعة بالبذرة . الطريقة الثالثة : الزراعة بالعقل : بالمقارنة بالزراعة بالبذرة فإن الأشجار التى نبتت من العقل تنمو بسرعة أكبر و لكن جذورها تكون سطحية و بالتالى تتأثر بالرى الزائد و التلف من الرياح . و تؤخذ العقل من ساق شجرة عمرها سنة على الأقل .أســـــــتخدم جزء صلب من الساق ،و تجنب إستخدام سيقان طرية خضراء . و يكون طولها 45-150سم و قطرها 2-4 سم .و يمكن تجفيف العقل فى الظل لمدة ثلاثة أيام قبل الزراعة فى المشتل أو فى الحقل. عند الزراعة مباشرة فى الحقل ، تكون فى مكان مشمس و تربة رملية خفيفة .و يتم غرس ثلث العقلة فى التربة .يتم إضافة سماد متوازن أو كمبوست فى الأراضى الفقيرة لتشجيع نمو و تطور الجذور ،مع الرى المنتظم بدون إسراف .تكون العقل الموجودة بالمشتل صالحة للزراعة فى الحقل بعد مرور 2-3 شهور. - قد تمثل الحشرات أحد المشاكل و خاصة عند إستخدام العقل فى الزراعة .و يقترح القيام بالخطوات التالية لحماية الشتلات من هجمات الحشرات : • استخدام ملش من أوراق نبات الخروع أو نشارة الماهوجنى حول قاعدة النبات. • وضع رماد حول قاعدة النبات. تجهيز الحقل : تحتاج المورنجا تجهيز جيد للأرض و تجهيز مهد البذرة .فتزرع المورنجا على مصــــاطب بإرتفاع 30سم لتسهيل الصرف ،و يمكن أن يتراوح عرض المصطبة من 60سم – 2م . التسميد : تنمو المورنجا جيداً فى أغلب أنواع الأراضى بدون إضافة أسمدة. بمجرد تأسيس المجموع الجذرى للشجرة ،تقوم الجذور العميقة بإمتصاص العناصر الغذائية فى التربة. و لتحقيق نمو و إنتاجية أمثل ،فتضاف الأسمدة وقت الزراعة .يتم حفر خندق حول قاعدة النبات (10-20سم من الساق) و يتم إضافة 300 جرام من سماد النيتروجين (يوريا) التجارى للشجرة . يمكن إضافة كمبوست أو سماد تام التحلل بمعدل 1-2 كج/ للشجرة + أوراق شجر + رماد . و تزرع الأشجار فى جور بأبعاد 45 سم ×45 سم × 45 سم و على مسافات تتراول من 2 – 2.5 متر من كل إتجاه . كما يتم إضافة 15 كجم من الكمبوست أو السماد العضوى المتحلل بعد الخلط مع التربة السطحية . التسميد المعدنى : يتم إستعمال جرعة من السماد المركب NPK (45:15:30) جرام : جرام : جرام / جورة ،و يتم إضافتها بعد ثلاثة أشهر من الزراعة . كما يضاف 45 جرام أزوت /الجورة بعد 6 أشهر أثناء الحصاد . يتم ردم الحفر و تسوية المصاطب بعد شهر من الزراعة . ثم يتم إزالة البرعم الطرفى على إرتفاع 75 سم من الأرض للمساعدة على زيادة التفريع الجانبى بعد وصول طول الشجرة لمترين . يمكن إستخدام سماد مركب (21-7-20) بمعدل 8-12 كيلو/ الفدان كل أسبوع بناءاً على الحالة المرئية للنباتات. يمكن إستخدام سماد اليوريا بمعدل 3 كيلو/الفدان بعد الزراعة ،ثم كل أسبوعين فيما بعد .و يتم إضافة بجانب النبات عدة سنتيمترات بعمق التربة ،أو أستخدام سماد سائل مشابه بالنسبة لنظام الرى بالتنقيط. التجارب التى اجريت فى الهند أشارت إلى أن وضع 5 - 7.5 ك من السماد المتحلل أو الكمبوست (منها ½ كيلو سبلة دواجن)+ 370 جرام سلفات الأمونيوم + ¼ كيلو تفل النيم Neem cake للجورة الواحدة من الأشجار المزروعة لإنتاج القرون / البذور ،تساعد على مضاعفة الإنتاجية حوالى ثلاثة أضعاف.هذا بالتوازى مع الرش الورقى ذو التركيبة 150:150:100 وزنا بالجرام N:P:K . وجد أن الرش بمادة GA3 بمعدل 20 جزء فى المليون بعد مرور 90 يوم من الزراعة ،تؤدى إلى تحسين خواص القرون مثل : الطول و عدد البذور و الثقل النوعى و المحتوى اللحمى و اللب مقارنة بالغير معالجة . و إجمالاً يحتاج الفدان العناصر التالية للفدان بالسنة : 720 كجم كالسيوم 200 جرام نحاس 560 كجم ماغنسيوم 152 كجم فوسفور 240 جرام بورون 112 كجم نيتروجين 120 جرام زنك الرى : يتم رى الأشجار بانتظام بمجرد زراعة الشتول لتشجيع نمو الجذور فى الطقس الجاف و المناطق القاحلة ،و ذلك لفترة أول شهرين .و بمجرد تأسيس الشجرة ،فإنها نادراً ما تحتاج للرى .و الأشجار ذات المجموع الجذرى المكتمل يمكنها ان تتحمل الجفاف و تحتاج الرى فقط عندما تظهر على الشجرة آثار الذبول. • يمكن أن يتم الرى قبل الزراعة و كذلك فى اليوم الثالث بعد الزراعة ،و لاحقاً على فترات من 10-15 يوم حسب نوع التربة . • أما فى حالة الرى بالتنقيط فيتم بمعدل 4 لتر باليوم للشجرة . • كمية الماء المستهلكة طبقاً للموسم : = خلال موسم الأمطار (نوفمبر-يناير) : 28800 لتر/فدان /اليوم ،بمعدل 1 ساعة رى بضغط 1 بار . = خلال موسم الجفاف (فبراير-سبتمبر) : 43200 لتر/فدان /اليوم ،بمعدل 1.5 ساعة رى بنفس الضغط . = على الرغم من المداومة على الرى بانتظام خلال العام ، فإن محصول الأوراق الخضراء يختلف بشكل حاد بين موسمى الأمطار و الجفاف . التحكم فى الحشائش : يجب أن يتم خدمة التربة جيداً قبل الزراعة لتثبيط نمو الحشائش مبكراً .قم بوضع ملش من البلاستيك أو القش حول ساق الشجيرات الصغيرة ،و حافظ على تربة خالية من الحشائش بالعزيق المستمر للمصاطب و الخطوط . التحكم فى الحشرات و الأمراض : تعتبر المورنجا مقاومة لمعظم الحشرات و الأمراض .و لكن بعض الإصابات قد تحدث تحت بعض الظروف الخاصة ،على سبيل المثال : تعفن الجذور ،و الذى قد يحدث فى حالة التربة المشبعة بالماء. مما يؤدى إلى الذبول الشديد و الموت للنباتات. كذلك الحشرات يمكن أن تزيد أعدادها فى حالة الطقس الجاف و البارد .و هذه الحشرات تتسبب فى إصفرار الأوراق ،لكن النباتات غالباً ما تتعافى أثناء الطقس الدافىء.الحشرات الأخرى و التى تشمل : النمل الأبيض، المن و حفارات الأوراق ، الذباب الأبيض، واليسروع. و يتم اللجوء للمقاومة الكيماوية فى حالة تفشى الإصابة ،و يتم إستخدام المبيد الذى يستهدف الآفة المسببة للإصابة و كذلك إختيار مبيد تستمر فعاليته أيام قليلة حيث أن الشجرة سوف تستخدم من قبل جميع حيوانات المزرعة ،و يمكن إنشاء سور من السلك حول الأشجار لحمايتها من الحيوانات. الثمار التى فى مرحلة النضج عرضة للتدمير بواسطة ذبابة الفاكهة و التى يمكن السيطرة عليها بفاعلية بتبنى معايير مكافحة الآفات المتكاملة . و هده الحزمة من المعايير تتضمن : (1) الرش بمادة Fenthion 80 EC تركيز 0.04 % خلال مرحلة النمو الخضرى و التزهير. (2) الرش بمادة Nimbecidine تركيز 0.03 % بمعدل 150 جزء فى المليون خلال تثييت 50% من الثمار و بعد ذلك ب 35 يوم . (3) معالجة التربة بمستخلص لب بذرة النيم NSKE بمعدل 2 لتر/الشجرة خلال تثييت 50% من الثمار . (4) إزالة الثمار المصابة أسبوعياً. التقليم : يجب أن يتم تقليم المورنجا لتشجيع التفرع و زيادة الإنتاجية و تسهيل الحصاد .إذا تركت الشجرة لتنمو بدون قطع الساق الرئيسية ،فإن الشجرة ستنمو بسرعة بشكل رأسى مستقيم منتجة أفرع و قرون فقط حول الساق الرئيسية .و لتشجيع نمو الكثير من الفروع و القرون بحيث يسهل الوصول إليها من مستوى سطح الأرض .يتم قطع الساق الرئيسية عندما يصل طول الشجرة 0.75 م باستخدام سكين حادة أو منشار تقليم لعمل قطع ناعم. ستبدأ الفروع الصغيرة الجديدة فى الظهور من أسفل مكان القطع .بعد ذلك يتم قطع القمم النامية للأفرع الجانبيــــــة بحيث تكون الشجرة كثيفة الأفرع. و هناك طريقة أخرة للتقليم و ذلك بقطع كل فرع بمقدار 30سم عندما يصل طول أى فرع 60سم ،و هذا سوف يشكل شجيرة متعددة الأفرع. إذا كان الهدف من الشجرة إنتاج البذور ،فيتم إزالة الزهور عند تكونها خلال السنة الأولى ،مما سوف يؤدى لحشد طاقة النباتات الصغيرة للنمو الخضرى و الجذرى بدلا من إستنزافها فى تكوين القرون ،مما يؤدى إلى نمو أكثر عنفواناً و حصاد مجزى فى المستقبل .الأشجار الأكبر عمراً و الغير منتجة أو مرتفعة جداً بحيث لا يمكن حصادها ،يمكن تقليمها لمستوى سطح الأرض و بالتالى ستنمو فروع جديدة بسرعة من القاعدة. الحصاد : الأصناف المعمرة و التى تم تنميتها بالعقل تستغرق حوالى السنة لإنتاج الثمار .و يكون الإنتاج منخفضاً بشكل عام (80-90 ثمرة/السنة ) فى السنتين الأولين من الإثمار . و يتزايد هذا تدريجياً ليصل إلى 500-600 ثمرة/الســــــــنة فى الســنة الرابعة و الخامسة .و تحصد القرون غالباً ما بين شهرى مارس و يونيو . و يمكن حصاد محصول ثانى عادة من سبتمبر إلى أكتوبر. أما الأصناف الحولية من المورنجا فهى موسمية من ناحية الإثمار و المحصول الذى تم زراعته فى سبتمبر يبدأ حصاده خلال 6 أشهر .الثمار ذات الطول المناسب و السمك المناسب يمكن حصادها مبكراً قبل أن تبدأ فى تكوين الألياف. و تمتد فترة الحصاد لمدة 2-3 أشهر و يمكن الحصول على 250-400 ثمرة /الشجرة إعتماداً على النوعية . يمكن حصاد الأوراق من الأشجار بعد زراعتها عندما يصل إرتفاعها إلى 1-2م و التى تستغرق حوالى 4-5 شهور ،يتم حصاد الأوراق بواسطة قطع الأغصان النابعة من الفروع. و يترتب على حصاد الأغصان الجانبية تعزيز نمو الأفرع الجانبية على طول الساق الرئيسي . يجب السماح للشجرة بتطوير أفرع جديدة قبل الحصاد التالى .إذا تم زراعة النباتات على مسافات ضيقة و بكثافة عالية فيتم قطع النباتات بارتفاع 10-20 سم فوق سطح الأرض.أقدم الأوراق تحتاج إلى إزالتها من هذه سلكي صعبة وينبع. هذه الأوراق هي أكثر ملاءمة لعمل مسحوق الأوراق المجفف ،حيث أنه يمكن فصل السيقان بسهولة خلال جلال عملية الغربلة .أما للحصول على الأوراق الخضراء الطازجة (كأعلاف) فيتم تجميع الأغصان فى حزم و توضع فى مكان مظلل ،و حيث أن أوراق المورنجا يمكن ان تفقد رطوبتها بسهولة بعد الحصاد ،فبالتالى يستحسن أن يتم الحصاد فى الصباح الباكر .و يمكن أن يتم تجفيف الأوراق بتعريضها للشمس لسويعات ثم تخزينها للإستخدام لاحقاً . الحصول على 1 كيلوجرام من مسحوق الأوراق ،يتطلب 8 كيلوجرام من الأوراق الخضراء (المنزوعة السيقان) . الزهور و القرون تنتج فى العام الثانى للنمو عادة. و يتم حصاد القرون لإستخدامها كغذاء عندما تكون غضة و خضـــــــراء و صغيرة العمر .أما القرون كبيرة العمر تكون ليفية التكوين و ذات تكوين صلب ،و لكن يظل اللب و البذور قابلة للإستهلاك كغذاء ،حيث يمكن إستخدام البذور مثل البسلة الخضراء. أما الزهور الطازجة او المجففة فيمكن إستخدامها فى عمل أنواع الشاى . القرون الناضجة تحتوى على بذور ناضجة و التى تستخدم فى الزراعة أو فى إستخراج الزيت .عندما يكون الهدف من إنتاج البذور لإستخراج الزيت ،فيجب أن يتم ترك القرون لتجف و تتحول للون البنى و هى على الشجرة. ثم يتم حصاد القرون قبل إنفراطها و سقوطها على الأرض. يتم تخزين البذور فى مكان جيد التهوية فى أجولة فى مكان بارد و جاف و مظلل. و تظل البذور صالحة للزراعة لمدة سنتين. تنتج الشجرة الواحدة بذور تتراوح كميتها من 15000 إلى 25000 بذرة/ العام ،و متوسط وزن البذرة 0.3جرام ووزن البذرة للقشرة 75%-25% و تحتوى زيت بنســــــــبة 30-42% زيت .تبدأ إنتاجها من العام الثانى بكمية 400 كجم زيت للفدان و تتدرج حتى تصل أعلى إنتاجية للسنة الرابعة 1200 كجم ثم تثبت . تحتوى الأوراق على التالى : 26% بروتين ،6.5% دهون ، 12% رماد. تفقد الشجرة أوراقها من ديسمبر إلى يناير و تبدأ النموات الجديدة من فبراير إلى مارس . تنضج الثمار بداية من شهر إبريل و حتى يونيو من كل عام . تنتج الشجرة الواحدة 400 قرن ،طول كل منها 65-75سم و به حوالى 30 بذرة .و تبدأ الشجرة فى التزهير بعد 100 يوم و يبدأ أول حصاد لها بعد 150 يوم. ** الإنتاج الخضرى (العلف الأخضر): يمكن الحصول على6- 9 حشات سنوياً من الأغصان و الأوراق معدل كل 40 -60 يوم حسب جودة العناية و التسميد و يمكن الحصول على الكميات التالية بناءاً على كثافة الزراعة : الإجمالى السنوى (طن / فدان) وزن الحشة الواحدة (طن / فدان) عدد النباتات /الفدان 70 7.84 38000 106 11.88 140000 189 21 360000 لمزيد من المعلومات و الإستفسارات : الدليل التسويقى لمنتجات المورينجا السعر الإسترشادى التجهيز المطلوب الإستخدام مكونات الشجرة الأوراق الأغصان الجذور لحاء الساق القرون البذور |
||||||||||||||||
11-08-2012, 06:19 AM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
|
||||||||||||||||
01-08-2013, 01:59 PM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انجاز رائع ومواضيع مميز وابداع راقي سلمت وسلمت الايادي التي شاركت وساهمت في هذا الطرح الجميل بارك الله بك ولا تحرمنا من ابداعاتك وتميزك المتواصل واصل في كل ما هو جديد ومفيد لديــــــــــــــك فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل كوجودك المتواصل والجميل معنا |
||||||||||||||||
05-24-2013, 10:08 AM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
|
||||||||||||||||||||
09-27-2013, 06:17 PM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
|
||||||||||||||
09-28-2013, 03:37 AM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
|
||||||||||||||||
09-28-2013, 08:12 PM | المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
طرح رائع ومميز تسلم ايدك |
||||||||||||||
09-29-2013, 12:21 AM | المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبدالقادر
المنتدى :
المنتدى الزراعي العام
|
||||||||||||||||
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
المورينجا, شجرة |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شجرة البمينتو | عبير العمر | منتدى زراعة الخضروات | 5 | 12-27-2019 03:52 AM |
شجرة المكسرات | شبيه الريح | منتدى زراعة الفواكه | 6 | 03-20-2019 05:59 AM |
شجرة الزيتون شجرة مباركة | أحلام عمرنا | المنتدى الزراعي العام | 7 | 04-29-2018 06:16 AM |
الأهمية الغذائية والطبية لنبات المورينجا 2012 , 2013 | تفاحة هانم | المنتدى الزراعي العام | 8 | 01-08-2013 01:44 PM |
من أي شجرة أنت ؟ | الحب كله | المنتدى الزراعي العام | 0 | 09-29-2011 04:29 PM |